
حقق فيلم “فيها إيه” نجاحاً كبيراً في دور العرض حيث تجاوزت إيراداته الـ30 مليون جنيه خلال 9 أيام فقط مما يعكس قوة السينما المصرية وقدرتها على جذب الجماهير في فترة قصيرة ويرجع هذا النجاح إلى القصة الجذابة والأداء المتميز للفنانين الذين قدموا أدوارهم بشكل رائع كما أن الدعاية القوية للفيلم ساهمت في زيادة الإقبال عليه مما جعله واحداً من الأفلام الأكثر رواجاً في هذا الموسم السينمائي ويبدو أن هذا النجاح سيتواصل مع استمرار عرض الفيلم في دور السينما واستقطاب المزيد من المشاهدين الذين يبحثون عن تجربة سينمائية مميزة.
فيلم "فيها إيه يعني" يتصدر الإيرادات
حقق فيلم "فيها إيه يعني" الذي يشارك في بطولته النجم ماجد الكدواني نجاحًا كبيرًا، حيث تصدّر إيرادات السينما في مصر، محققًا في يوم الخميس الماضي إيرادات بلغت 6 ملايين و6 آلاف و338 جنيهاً، ليصل إجمالي إيراداته إلى 30 مليوناً و731 ألفاً و419 جنيهاً خلال 9 أيام من عرضه، مما يعكس مدى الإقبال الجماهيري على العمل.
قصة الفيلم وأبطاله
تدور أحداث فيلم "فيها إيه يعني" في إطار كوميدي رومانسي، حيث يناقش فكرة أن الحب يمكن أن يظهر في أي وقت، بغض النظر عن السن، من خلال قصة رجل محاسب متقاعد يعيش قصة حب قديمة مع سيدة ربة منزل، وتتغير حياتهما عندما يلتقيان مرة أخرى بعد سنوات طويلة، مما يفتح أمامهما آفاقًا جديدة من المشاعر والأحداث المثيرة. يضم الفيلم مجموعة من النجوم البارزين مثل ماجد الكدواني، غادة عادل، أسماء جلال، وميمي جمال، بالإضافة إلى فريق عمل متميز من تأليف مصطفي عباس ومحمد أشرف وإخراج عمر رشدي حامد.
مشاريع مستقبلية للفنانين
في سياق آخر، يستعد الفنان ماجد الكدواني لسباق الدراما الرمضانية لعام 2026، حيث تعاقد على تقديم مسلسل جديد يحمل عنوان "سنة أولى طلاق"، ليكون أول عمل له كبطل مطلق في الدراما التلفزيونية، بعد سنوات من النجاحات في السينما. بينما تستمر غادة عادل في عرض الجزء الثاني من مسلسل "وتر حساس"، بمشاركة مجموعة من النجوم مثل محمد علاء وإنجي المقدم، مما يعكس التنوع والإبداع في الأعمال الفنية التي يقدمها النجمان.
هذا النجاح المتواصل للفنانين يعكس قدرتهم على تقديم محتوى فني متميز يجذب الجمهور، ويعزز من مكانتهم في الساحة الفنية.
تعليقات